كشف مشرف قسم طب الغوص والعلاج بالأكسجين في منطقة تبوك محمد موسى القحطاني أن المركز جرى إطلاقه بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن عبدالعزيز قائد وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة وهو الثاني على مستوى المملكة، وقد بدأ العمل به منذ عام وجرى من خلاله علاج سبع حالات كان البعض منها في غيبوبة تامة وآخرون مصابون بشلل في أعضائهم الجسدية.
وبين القحطاني أن العلاج بالأكسجين تحت الضغط يؤدي إلى عصر الفقاعات الغازية الضارة داخل الجسم، ذوبان المزيد من الأكسجين في سائل الدم، زيادة المناعة داخل الجسم وتنشيط عملية تكوين الأوعية الدموية الدقيقة، تنشيط عملية تكاثر الخلايا ونمو الأنسجة، قتل بعض أنواع البكتيريا ومنع نمو بعضها وتخفيض لزوجة كريات الدم البيضاء لمنع انسداد الأوعية الدموية المصابة وتخفيف عملية تخثر الدم وزيادة فعالية بعض الأدوية المضادة للجراثيم.
وأفاد مشرف قسم طب الغوص والعلاج بالأكسجين بأن الجمعية الأمريكية لطب الغوص والعلاج بالأكسجين صادقت على استخدام العلاج بالأكسجين تحت الضغط للمساعدة بجانب التخصصات الأخرى في علاج العديد من الأمراض منها حالات التسمم بغاز أول أكسيد الكربون أو مادة السيانيد، أمراض التحني الناتجة عن الغوص أو الطيران، فضلا عن الجلطات الهوائية للأوعية الدموية والغرغرينا الغازية، والانقطاع الدموي الطرفي للإصابات الحادة.
وعن الأجهزة التي يضمها المركز أشار القحطاني إلى أن المركز يضم جهازين أحدهما ثابت داخل المركز لفترات العلاج الطويلة، والآخر متنقل على عربة للحالات الطارئة خارج مدينة تبوك.
وبين القحطاني أن العلاج بالأكسجين تحت الضغط يؤدي إلى عصر الفقاعات الغازية الضارة داخل الجسم، ذوبان المزيد من الأكسجين في سائل الدم، زيادة المناعة داخل الجسم وتنشيط عملية تكوين الأوعية الدموية الدقيقة، تنشيط عملية تكاثر الخلايا ونمو الأنسجة، قتل بعض أنواع البكتيريا ومنع نمو بعضها وتخفيض لزوجة كريات الدم البيضاء لمنع انسداد الأوعية الدموية المصابة وتخفيف عملية تخثر الدم وزيادة فعالية بعض الأدوية المضادة للجراثيم.
وأفاد مشرف قسم طب الغوص والعلاج بالأكسجين بأن الجمعية الأمريكية لطب الغوص والعلاج بالأكسجين صادقت على استخدام العلاج بالأكسجين تحت الضغط للمساعدة بجانب التخصصات الأخرى في علاج العديد من الأمراض منها حالات التسمم بغاز أول أكسيد الكربون أو مادة السيانيد، أمراض التحني الناتجة عن الغوص أو الطيران، فضلا عن الجلطات الهوائية للأوعية الدموية والغرغرينا الغازية، والانقطاع الدموي الطرفي للإصابات الحادة.
وعن الأجهزة التي يضمها المركز أشار القحطاني إلى أن المركز يضم جهازين أحدهما ثابت داخل المركز لفترات العلاج الطويلة، والآخر متنقل على عربة للحالات الطارئة خارج مدينة تبوك.